ياعين

[احمد]

	أقدم لكم هذه الأبيات حيث المناجاة مع عيني الدامعة لفقد ابني رحمه الله بعدما رد الدائن (الله ) أمانته وقبضه إليه اسأل الله له الرحمة والمغفرة يا عين وش بك تالي الليل تبكين ،، واللي رحل يا عيني ما ترتجينه اللي رحل يا عين غيره عزيزين ،، قبله وحنا بالخطى تابعينه كثر البكاء يا عين وش به يسلين ،، وإيضا فقيدك بالقبر تتعبينه كثر البكاء ما فاد غيرك كثيرين ،، حتى ولو من هو رحل تذكرينه بالبال ماقد غاب من أول وهالحين ،، اسمه بقى لو بيننا فاقدينه كثر البكاء يثر على ناظر العين ،،وما فيه حي بالبكاء تسعدينه من مات ما يرجع وكثر البكاء شين،،مغير فقيدك بالبكاء تعذبينه حتى ولو من مات يسوى ملايين ،، عندي فخلى الناس بزينة وشينه سمي أبوي اللي على العسر واللين ،،اللي رحل أفداه نفسي لعينه شيء في أقصى ضامري يا مسلمين ،، ومن لامني ما ذاق لوعه حزينة لا هو جزع يا عين يومك تهلين ،، دمعك على فرقا الولد تذرفينه الله عطانا خير وحنا شحيحين ،، لشك عيني ماتبي فقد دَينه يا وجد حالي وجد طلابه الدين ،، إذا حل دينه بالطلب أخذينه بريده 16 شؤال 1432

لا هو جزع يا عين يومك تهلين ،، دمعك على فرقا الولد تذرفينه

دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي سيف القين ، وكان ظئرا لإبراهيم عليه السلام ، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم فقبله وشمه ، ثم دخلنا عليه بعد ذلك ، وإبراهيم يجود بنفسه ، فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان ، فقال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه : وأنت يا رسول الله ؟ فقال : يا ابن عوف ، إنها رحمة . ثم أتبعها بأخرى ، فقال صلى الله عليه وسلم : إن العين تدمع والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزنون .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1303
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

[الوفى طبعي]

قصيده أكثر من رائعه ياعم أحمد
وأسأل الله أن يعوضك في من بقى من أبنائك
آآآآآآآآآمين
إبنك
الوفي طبعي

[بدر الصالح العبد الله]

رحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جناته وعوضه عن شبابه بجنات الخلد فيها مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر وجعله مع الشهداء والصدقين

من مات ما يرجع وكثر البكاء شين،،مغير فقيدك بالبكاء تعذبينه



الله يرحم جميع موتانا وموتاكم يارب